ارتفاع عدد ضحايا حادث التدافع في الهند إلى 116 شخصًا
![ارتفاع عدد ضحايا حادث التدافع في الهند إلى 116 شخصًا ارتفاع عدد ضحايا حادث التدافع في الهند إلى 116 شخصًا](/img/NewsGallery/2024/7/3/402602/FeaturedImage/6f89ea62-a03c-4f59-bcf6-9379a4172ac7.webp)
ارتفع عدد الضحايا جراء التدافع الذي وقع في ولاية أوتار براديش شمالي الهند إلى 116 شخصًا.
لقي 116 شخصًا على الأقل مصرعهم في حادث تدافع خلال تجمع ديني هندوسي شمال الهند، أمس الثلاثاء، كما أصيب آخرون بجروح، وذلك في أفدح حصيلة ضحايا لواقعة من هذا النوع منذ أكثر من 10 سنوات في بلد غالبًا ما تسفر فيه أحداث تشهدها تجمّعات دينية عن إصابات ووفيات.
وتجمع حشد كبير قرب مدينة هاثراس بولاية أوتار براديش شمالي البلاد للإصغاء إلى خطبة واعظ شعبي، لكن عاصفة ترابية قوية أثارت الذعر أثناء مغادرة الجماهير.
وتعرض العديد، وبينهم الكثير من النساء والأطفال، للسحق أو سقطوا فوق بعضهم بعضًا في حين سقط بعضهم في شبكة صرف على جانب الطريق وسط الفوضى.
وأعلن رئيس الوزراء "ناريندرا مودي" عن تعويض قدره 2400 دولار لأقرباء الضحايا و600 دولار للمصابين في الحادث المأساوي.
وكتب مودي، على منصة التواصل الاجتماعي إكس: "أقدم التعازي لأولئك الذين فقدوا أحباءهم، أتمنى الشفاء العاجل لجميع المصابين".
وقالت الرئيسة دروبادي مورمو: "إن سقوط ضحايا يفطر القلب"، وتقدمت بأحر التعازي.
كما قدم "يوغي أديتياناث" رئيس وزراء ولاية أوتار براديش وهو أيضًا راهب هندوسي، التعازي لأقارب الضحايا.
وقال مكتب أديتياناث: "إنه صدر أمر بإجراء تحقيق في سبب الحادث".
وللتجمعات الدينية في الهند سجل قاتم من الحوادث المميتة الناجمة عن سوء إدارة الحشود وثغرات السلامة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
عارض وزير مالية الاحتلال "بتسلئيل سموتريتش"، التوصل إلى اتفاق تبادل أسرى مع الفصائل الفلسطينية في غزة، معتبرًا أن وقف الحرب على القطاع الآن هو حماقة.
قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني: "إن 50% من مؤسسات الأونروا في قطاع غزة دمرت، وقتل أكثر من 500 شخص أثناء وجودهم في مقراتنا"، محذراً من خسارة جيل كامل بسبب غياب التعليم وتدمير المدارس.
لقي 12 سورياً بينهم طفل مصرعهم عطشاً في صحراء الجزائر بعد تعطل سيارتهم في أثناء رحلتهم للهجرة من ليبيا إلى أوروبا، كما توفي سائق السيارة ومرافقه، وهما جزائريان.
حذر المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية "ناصر كنعاني"، الاحتلال الصهيوني من أي مغامرة ضد لبنان قد تشكل أرضية لزيادة التوتر في المنطقة، وتطرق إلى آخر مستجدات المفاوضات مع الولايات المتحدة لرفع العقوبات عن طهران.